كشف الناطق الرسمي باسم قوى إعلان الحرية والتغيير، وجدي صالح، يوم الثلاثاء، عن أن هناك مؤامرات داخلية وخارجية لإجهاض الثورة والحكومة الانتقالية لخلق حالة من عدم الاستقرار، وقطع بأنهم سيتصدون لها بالحزم ولن يفرطوا في الثورة بعد التضحيات الجسام.
وقال وجدي في مؤتمر صحفي عقده باتحاد المصارف، لابد من خطوات عاجلة من الحكومة لمواجهة هذه المؤامرات.
وبحسب الشروق أشار إلى خطوات عملية لسد الفراغ الإداري بعد حل اللجان الشعبية، مضيفاً “نتوقع صدور قرار بتعيين لجان الإدارة والخدمات بالأحياء حتى تعمل على سد الفراغ الإداري”.
وأوضح أن هناك عملاً يجري حتى لا يوجد أي رمز من رموز النظام السابق في الأجهزة التنفيذية، كاشفاً عن أنه سيتم تعيين ولاة الولايات المدنيين المكلفين لإدارة شأن الولايات خلال الأسابيع المقبلة.
الخرطوم (كوش نيوز)
ده كلو عشان حبة مليونيات لسة ما طلعت؟ ده رعب حقيقي كان الأولى بدلو تحافظوا على السلم السياسي والاجتماعي والثقافي واللفظي وتحققوا بعض المطالب المعيشية لكنكم آثرتم خوض معترك مع الديانة الإسلامية والتيار الإسلامي والقيم السودانوية وليس المتهمين من المؤتمر الوطني فقط بدلا عن نجدة الشعب الضائع بين غلاء الأسعار وفوضى السوق والمواصلات والفقر وكل شيء.. الآن تهدئة الأمور بأيديكم بإسكات كوادركم اليسارية المتطرفة وتصرفاتكم الاستفزازية وأن تعملوا على تسوية وطنية شاملة.