بالفيديو .. سودانية تشن هجوماً عنيفاً على الناشطة تراجي مصطفى ..(انتي خالة كبيرة وجقة)

شنت سيدة سودانية تقيم خارج البلاد، هجوماً عنيفاً على الناشطة المعروفة تراجي مصطفى وبعثت برسالة تنتقدها عبر مقطع فيديو نشرته بإحدى القروبات النسائية.
وبحسب متابعات كوش نيوز جاء رد السيدة بعد هجوم الناشطة تراجي مصطفى على الفنانة نسمة تاجوج، التي أساءت للمتظاهرين السودانيين
وقالت السيدة عبر مقطع الفيديو هذه رسالة موجه للسيدة تراجي: ( أولاً : أنتي لما توصلي رسالة للناس وصليها بطريقة لائقة ومحترمة لأن نحن ناس عوائل موجودين في فيسبوك جايين من بيوت محترمة. ثانياً: لما تنتقدي بت ما لابسة طرحة شوفي نفسك أولاً انتي مرة كبيرة وخالة وبلغة الشباب (جقة) ما بتلبسي طرحة و صحي المثل بقول (الجمل ما بشوف عوجة رقبتو).
وبحسب متابعات محررة كوش نيوز وجد مقطع الفيديو جدلاً واسعاً داخل القروب وكانت تعليقات البعض بأن هذه السيدة فتحت النار على نفسها.
ووفقاً لكوش نيوز، الناشطة تراجي مصطفى، هي ناشطة سياسية تقيم في كندا، تنشط في الرد الناقد صوتياً على مداخلات السياسيين والناشطين، وبعض قضايا الوطن وهذه الردود أصبحت حديث المدينة ومثار تعليقات البعض حتى أن الكثيرين أصبحوا ينتظرون تسجيلاتها لمعرفة الأسرار.
الخرطوم (كوش نيوز)
صدقت هذه السيدة الشجاعة والتي تستحق التقدير والتحية.
فالمدعوة تراجي إنسانة غير محترمة لا تمت للمرأة السودانية المؤدبة المحترمة بصلة. تراجي إنسانة صعلوقة بذيئة غير متربية وأشك في سودانيتها فهي مرة تدعي أنها من الشرق ومرة تدعي أنها من الغرب ويبدو أنها لا تعرف لها أسرة ولا أهل فلم نسمع أحداً يقول أو حتى يظن أنه من أهلها أو قريب لها من بعيد أو قريب وهذا شيئ غير معروف فأي سوداني لابد أن تجد من يمت له بصلة قرابة أو نسابة حتى ولو بعيدة. لكن تراجي مقطوعة من شجرة لا أصل ولا فصل. وأيضاً أي فرد سوداني ستجد من يسكن جواره في الحي أو سكن بقربه أو في حلته لكن أتحدى أن يعرف لهذه السفيهة جار أو ساكن معها في حي أو أو حتى مدينة.
هذه الصعلوكة لا تتورع في التلفظ بألفاظ يتعفف عنها البذيئين من حثالة البشر وهي مع هذه البذاءة تنبح وتصرخ كالكلبة المسعورة فيأتي نباحها مع بذاءتها كفحيح الأفاعي في مكبرات صوت مشروخة يكاد من يسمعها أن يتقيأ من قرفها وعفنها وقيح لسانها وصديد ألفاظها.
هذه الحيزبون العجوز الخليعة المتصابية الشمطاء والمكتنزة الشاحمة من أموال الإعانة والمنظمات والإرتزاق لكل من يدفع أكثر يجب أن تعرف أن صراخها الذي لا يشبه الأنثى في شيئ لا يستسيغه أحد، وهذه الأكاذيب والأباطيل والحديث البذئ والخوض في أعراض الناس صباح مساء يزيد من إحتقار الناس لها فالكل يعرف أنها تنبح لصالح من يدفع أكثر وكلما زاد المدفوع زادت النجاسة والقذارة والتفاهة في العويل اللفظي البذئ.
ألم تعلم هذه الحيزبون بأن كلمة سيئة واحدة قد تهوي بقائلها سبعين خريفاً في جهنم والعياذ بالله فما بالها بسيل جارف من البذاءة صباح مساء والذي يصل بالوسائط المنتشرة في لآذان وأسماع الكبار والصغار رجالاً ونساء يصدمهم أن تتقيأ سودانية بحديث مثله؟؟
فلتسكت هذه النابحة الخليعة قليلة الحياء وعديمة الأدب قبل أن يخرس الله حسها ويسكت فاهها ولها في غيرها من أهل البذاءة وفاحش الحس واللفظ عبرة وعظة.