بالفيديو :وصفن بالجمال والعلم والأدب .. فرص للزواج من بنات المغتربين اللائي يواجهن شبح العنوسة في دول المهجر
أثار الفاضل الجبوري الناشط على مواقع التواصل الاجتماعي – أثار قضية وصفها بالمهمة والخطيرة بالنسبة للسودانيين المقيمين بالخارج (المغتربين والمهاجرين) وهي عدم زواج بنات المغتربين اللائي ولدن ونشأن في الخارج ، مشيراً إلى أن ارتفاع نسبة العنوسة بينهن لعدم توفر الرجال والشباب الذكور .
وقال الجبوري إن هذه القضية ظلت مخفية وسط المغتربين لا يثيرونها بصورة مباشرة على الرغم من أنها تشكل معضله اجتماعية في أوساطهم الشيء الذي دفعه للمطالبة بتزويجهم من الشباب من داخل السودان خاصة بالنسبة للأسر المغتربة التي لها جذور بالسودان تزورهم في مواسم الأعياد والاجازات السنوية.
ووصف الجبوري بنات الأسر المغتربة بانهن يتمتعن بصفات مميزة ، قائلاً أنهن يجمعن ما بين الجمال والتعليم والأدب ولا ينقصهن الا الزواج الذي صار متعذراً في دول المهجر، مشيراً إلى كثرة انجاب النساء السودانيات في دول الاغتراب نتيجة للراحة التي يتمتعن بها ولا يجدن شيئاً يشغلهن سوى الانجاب .
الخرطوم(كوش نيوز)
https://www.youtube.com/watch?v=dHRjJiJeTQg
الصوره لفتيات من موربتانيا او الصحراء الغربيه لاحظ طريقة لبس التوب والزواج قسمه ونصيب والربنا قاسم ليها تتزوج كان في الغربه ولا جوه بتتزوج والربنا ما قاسم ليها ما بتتزوج في بنات من اسر وجميلات ومحترمات ودكتورات وقاعدات داخل السودان وما اتزوجن
الجاليات خارج الحدود 90% منهم عندما تولد البنت بصفه خاصه في مجتمع عربي أو اوروبي وهم مندمجون في هذه المجتمعات بأي حال من الأحوال نسبة انتماء البنات للوطن الأم نسبه ضعيفه ؤأرتباطهن بدول المهجر ارتباط قوي جدا خاصة إذا وفرت هذه الدوله وسخت لهم بسبل المعيشه والرفاهيه ولكن للأسف نجد نسبه كبيره جدا منهن يرفضن الزواج من سودانيون بالرغم من سودنتهن والواعز في ذلك عقدة اللون ويبحثن عن شاب ابيض او فاتح اللون والسودانيون في دول المهجر وبصفه خاصه العرب مهما كان مستوى خدمتك او تعليمك او قربك من هذا المجتمع او وجودك معهم سنوات من العمر يمارسون عليك العنصريه بطريقه مباشره او تلميح كلمات في شكل مزاح هذا الأمر يدعو أبناء الجاليات من هروبهم من سودنتهم وخاصة إذا كان يجيد لهجة دولة المهجر هنا تحدث العقده من السودنه هنا تحدث العنوسه وتصبح الفتاه تعيش في مجتمع الهجره ولا يتزوجون من مواطني هذه الدول كذلك بواعز الاسره السودانيه المحافظه وعدم إقبال هؤلاء المواطنون بالزواج من أجنبيات لهذا دعواتنا لكل اب وأم وأسره مقيمه في دول المهجر مهما بلغ مستوى المعيشه في الخارج من رفاهيه وحياة ساخبه ان يأتو بأبنائهم الي السودان الوطن الأم وارتباط أبنائهم ببلدهم الام وباللون الاسمر غصن الزيتون الأخضر نحن نعلم ان السودان درجة حرارته عاليه ويكثر فيه الناموس وينقطع فيه التيار الكهربائي ولكن لكونك تبقى شهر من سنتين مع اهلك لايكلف كثير ولكن غياب خمسه سنين متواصله يكلف الكثير وأحيانا نرى اباء وامهات يأتو ََََمن المهجر في إجازات ولم يأتو بأبنائهم والغريب في الأمر يقلك هم ماعايزين يجو السودان… وتمشي العباره ببساطه ويدفعو ثمنها غاليا…. للأسف…. نسأل الله السلامةه… ..وطني وطني وطني وان شغلت بالخلد عنه…. نازعتني اليه في الخلد نفسي