تستقبل محلية الطينة بولاية شمال دارفور غدا السبت الفوج الأول من اللاجئين السودانيين الذين استضافتهم دولة تشاد خلال السنوات الماضية بسبب الظروف الأمنية التي شهدتها دارفور، وذلك تنفيذا للاتفاقية الثلاثية الموقعة بين حكومة السودان وحكومة تشاد والمفوضية السامية للاجئين .
وأكد معتمد الطينة الصادق إبراهيم سرو في تصريحات صحفية اليوم أن محليته قد أكملت كافة استعدادتها لاستقبال الفوج الأول من اللاجئين العائدين وترحيلهم مباشرة إلى مناطقهم الأصلية بسهولة حتى تكون عودتهم محفزة لبقية اللاجئين للعودة.
وعبر المعتمد عن شكر وتقدير الشعب السوداني لحكومة وشعب تشاد الذين استضافوا اللاجئين السودانين طوال السنوات الماضية ، وأضاف سرو أن عودة اللاجئين من أبناء المحلية تؤكد نجاح السياسيات التي اتخذتها الدولة من أجل تحقيق الأمن والاستقرار بدارفور وعلى رأسها حملة جمع السلاح التي قال إنها قد أعادت الأمن والطمأنينة إلى ربوع دارفور مما حفز اللاجئين على اتخاذ قرار العودة.
من جهته أوضح معتمد معتمدية اللاجئين بالسودان حمد الجزولي الذي وصل اليوم إلى رئاسة محلية الطينة وبصحبته ممثلة المندوب السامي للاجئين بالسودان لاستقبال فوج اللاجئين الأول غدا، أوضح أن حالة الاستقرار الأمني التي تشهدها ولايات دارفور قد مثلت حافزا كبيرا للاجئين السودانين لاتخاذ قرار العودة إلى الوطن، مؤكدا في هذا الخصوص أن عودة اللاجئين السودانيين من دولة تشاد تجد اهتماما كبيرا من قبل رئاسة الجمهورية ووزارة الداحلية ومعتمدية اللاجئين، كاشفا عن تقديم مساعدات للاجئين العائدين تتمثل في مساعدات مالية ومواد غذائية وإيوائة وأدوات منزلية لتتمكن الأسر العائدة من الاندماج في المجتمع.
وأضاف الجزولي -حسب سونا – أن المفوضية تعمل كذلك مع عدد من المنظمات الأخرى لتوفير المعدات والتقاوى الزراعية لتمكين العائدين من اللحاق بالموسم الزراعي، وأعلن المفوض أن ممثلة المفوضية السامية لشئون اللاجئين قد وعدت كذلك بتقديم المساعدات للاجئين الذين عادوا من قبل بصورة تلقائية ،علاوة على تقديم المساعدات للمجتمعات المستضيفة لهم .
يشار إلى أن عودة الفوج الأول المنتطر غدا هي أول تنفيذ عملي للاتفاق الثلاثي بين السودان وتشاد والمفوضية السامية للاجئين .
الخرطوم(كوش نيوز)
Le seul chemin vers le paradis.
Si nous voulons aller à un endroit inconnu, nous ne connaissons pas le chemin vers un lieu inconnu,
Nous avons besoin de la personne qu’Il va jamais à cet endroit ou cette personne de cet endroit
ramasse-nous, alors on ne se perd pas
Cette façon de penser est très raisonnable et elle peut accepter par notre logique.
Si Nous voulons aller au Ciel, nous avons besoin de la personne qu’Il connait
Le ciel ou la personne du ciel va à la terre et il peut revenir en arrière
encore, au Ciel. La personne est Jésus, Il retourne au Ciel
témoigné par ses disciples (Actes 1: 9-11), de sorte que Jésus n’a pas
Grave sur la Terre. Jésus peut vous amener au paradis, mais une autre personne
que sa tombe sur la Terre, alors vous ne connaissez pas son esprit aller à
Ciel ou allez en enfer. Cette personne n’est pas sûre de vous amener au paradis.
Comment suivre Jésus en suivant sa parole et faites-le.
Comment connaître sa parole en lisant la bible tous les jours.
S’il vous plaît informer à chaque personne qui croit en Jésus en tant que fils de Dieu.
السبيل الوحيد إلى الجنة.
إذا أردنا الذهاب إلى مكان غير معروف أننا لا نعرف الطريق إلى مكان غير معروف ،
نحتاج إلى شخص يذهب إلى ذلك المكان أو الشخص من ذلك المكان
التقط لنا ، لذلك نحن لا تضيع
طريقة التفكير هذه معقولة جدا ويمكن أن تقبل بمنطقنا.
إذا أردنا الذهاب إلى الجنة ، فنحن بحاجة إلى شخص يعرف الطريق
الجنة أو الشخص من السماء يذهبون إلى الأرض ويستطيع العودة
مرة أخرى ، إلى السماء. الشخص هو يسوع ، يعود إلى السماء
يشهده تلاميذه (أعمال 1: 9-11) ، لذلك ليس لدى يسوع
قبر على الأرض. يسوع قادر على مجيئك إلى الجنة، لكن شخص اخر
أن قبره على الأرض ، فأنت لا تعرف روحه تذهب إليه
الجنة أو اذهب إلى الجحيم. هذا الشخص غير متأكد من مجيئك إلى الجنة.
كيف نتبع يسوع باتباع كلمته ونفعلها.
كيف تعرف كلمته من خلال قراءة الكتاب المقدس كل يوم.
يرجى إبلاغ كل شخص يعتقد أن يسوع هو ابن الله.