محنة دارفور عامة .. ومأساة الفاشر خاصة أطاحت برؤوس كثيرة من أصنام العجوة وسلاطين ونظّار وعمد ومشايخ تمسحوا في تراب عصابة أبولولو وغرفوا من قرعة آل دقلو الآسنة ..
■ هذا أحد الوجوه التي غرقت في وحل الفتنة وصفّقت للمجرمين والقتلة وفرشت لهم بساط التأييد والدعم والمساندة ..
■ اليوم وبلا خجل يخرج للناس ببيان أعرج وخطاب خجول وكأنه اكتشف للمرة الأولى الجاني ومع هذا لم يجرؤ على تسمية القاتل !!
■ أحمد دينار .. يكفي أن تسقط مرة واحدة !!
الكاتب/ عبدالماجد عبدالحميد
