أمس الأول عاد المجرم عبدالرحيم دقلو علي رأس عصاباته ومليشياته وهاجم الفاشر بعدوان هو الأكبر والأكثر عنفاً في الآونة والأشهر الأخيرة .. ومع هذا فقد تصدّي أبطال وشجعان الفاشر للمؤامرة .. وكسروا شوكة المعتدين الذين خابوا وتشتتوا بين قتيلٍ وأسير وجريح ..
■ احتسبت الفاشر عدداً من الشهداء والجرحي ..
■ ما يحدث في الفاشر درس قاسي لكل الذين يشغلون ساحات المعركة الخلفية بالمعارك الخاصة والصغيرة ..
■ ليتكم تأجلون كل خلافاتكم ومعارككم وحظوظ أنفسكم وتوظفوا الأوقات والجهود لدعم الشجعان والصامدين بالفاشر ..
■ نصرٌ من الله وفتحٌ قريب ..
الكاتب/ عبدالماجد عبدالحميد

