تقدم: هذه السياسات موروث قديم متجدد من دولة النظام القديم

– نهج الانسحاب “يفتقر للأخلاق” ويقدم منهج “سياسة الإنكار” على حياة الناس ومساندتهم في محنتهم، ويعزز من حقيقة عدم شفافية “سلطة بورتسودان” في حديثها عن الأوضاع الإنسانية

– الانسحاب قد يؤدي إلى تقليل الدعم الموجه للسودان بسبب غياب بيانات دقيقة ومعتمدة دولياً، وسيؤدي بصورة مباشرة إلى تفاقم الأزمة الإنسانية

– هذه السياسات موروث قديم متجدد من دولة النظام القديم، الذي ظلّ في حالة إنكار دائم لكل الكوارث الإنسانية دون أن يبدي تعاوناً مع المحيط الدولي والمؤسسات المختصة.

الشرق للأخبار – السودان