اسحق فضل الله

اسحق أحمد فضل الله يكتب: وقلنا.. خلاص

 

وما يوجز الصورة وينهي الغلاط هو..
الإثنين صباحاً… قحت قالت
توصلنا إلى ٩٥% اتفاق مع الجهات كلها للتوقيع على الإطاري..
الإثنين بعد ساعة…
مستشار حميدتي..
: لم نوقع..
بعد ساعة
جبريل: لم نوقع
بعد ساعة
الاتحادي:: لم نوقع
بعد ساعة
مناوي:: لم نوقع
بعد ساعة
الاتحادي: لم نوقع
بعد ساعة
وجدي (البعث): حديث الـ٩٥% كذب …
………
وهامش…
والإسلاميون يعدون أضخم ميدالية لعرمان فالإسلاميون الذين لا ينكرون الجميل يعدون ميدالية لعرمان لأن الرجل هذا
التحق بقرنق وقرنق يقتل
التحق بعبد الواحد وعبد الواحد يفقد كل جهات الدعم
التحق بقحت وقحت راحت في داهية…
والآن يلتحق بالدعم السريع..
……..
والآن موسم الجري يشتعل
والآن الجري يشتعل لأن كل جهة ترى الآن بوضوح آخر النفق… وتجري
والثلاثية ترى ما يقترب وتجري إلى جوبا لإحياء/ وترقيع/ اتفاقية السلام.. وتفشل
وقحت ترى ما يقترب وبعد كذبة التوقيع التي أصبحت كارثة قحت تسعى لإقامة ( ورش) سلام..
والآن البرهان في إنجمينا لأن البرهان وإنجمينا كلهم يرى ما يجري وما سوف يجري بعد القاهرة
والآن أمريكا في مصر والسعودية والسودان وغرب أفريقيا لأن أمريكا ترى ما يجري وما سوف يجري بعد السبت القادم
وحتى روسيا تتجارى في المنطقة علناً لأن نهاية السباق تقترب
وحتى الإسلاميين الآن يتجارون للسبب ذاته الذي هو أن قحت… خلاص
وأن ما بعد قحت يدق الباب
والحشد أمس أمام المحكمة في شارع عبيد ختم (حيث يحاكم البشير) الحشد يصبح بضخامته غير العادية إشارة إلى أن شيئاً سوف يحدث… وأنه قريب قريب
والحشد ما يخرج به من فهم المظاهرة المعتادة إلى فهم آخر هو أن الأحزاب ترسل مندوبين يخاطبون الحشد
وحديث أنس عمر أسلوبه كان شيئاً يُشعر بأن كل شيء.. خلاص
وأنس يقول للناس هناك إن قحت كانت نوعاً من الضريسا.. تحت الأقدام وأن الناس تخطوها وأنها كانت ذبابة في مؤخرة جمل…
والرجل يرسل إلى بقايا قحت جملة تعني .. من أراد أن تثكله أمه…
قالها بأسلوب ميدان جاكسون
والرجل يقول ما يقول (الآن) لأنه يعرف أن قحت لن ترفع اصبعاً…
ومراعاة الحقيقة هذه هي شيء يعني أن الغسلاميين/ الذين يستطيعون اكتساح الخرطوم في ساعة/ لا يحتاجون الآن إلى الاكتساح هذا لأن لا أحد يقاتل ميتاً…
…السطر الأخير..
=======
انتهينا…..
========
بريد..
أستاذة بنتنا
مريم.. أم رداد..
تحياتنا
ولما كنا نحدث عن المرحوم والدك ونشير إلى الأسرة لم نكن بسبيل حصر الموجوعين من البيت…
بل كنا نشير إلى (عطر) كلام الله في البيت..
رحم الله والدكم.. آمين آمين…

 

 

 

صحيفة الانتباهة

اضغط هنا للانضمام لقروبات كوش نيوز على واتساب

قروبات كوش نيوز الإضافية



زر الذهاب إلى الأعلى