سلّمت فصيلة من الجيش الإثيوبي بقيادة ملازم من بني شنقول، نفسها بسلاحها لقيادة “أم باركيت” العسكرية صباح ألسبت. ويجرى التحقيق مع الملازم وجنوده، لمعرفة سبب لجوئهم، هل هو رفضهم للقتال لصالح الأمهرا؟ أم المعارك شتتهم ودخلوا السودان؟.
على صعيد آخر، وبحسب صحيفة السوداني وفي انتهاك جديد للأراضي السودانية في الفشقة الكبرى، توغلت السبت مجموعة من قوات الأمهرا الخاصة يقدر عددها ما بين 50 إلى 60 جندياً، وكمنت المجموعة في مشروع المواطن علي الخبير، وتوجه أربعة مسلحين إلى الكمبو للسؤال والاستفسار عن اتجاه “برخت” وحدد لهم الموجودون بالكامب وجهتهم، ومن ثم اتصلوا بالقوات المسلحة التي طاردتهم وأوقعت فيهم قتلى وأسرت آخرين.
الخرطوم ( كوش نيوز)

