محمد عبد الماجد

ادفع.. أنت في السودان

(1)
> الشرطة الإثيوبية : التحقيقات أثبتت أن مدير سد النهضة انتحر.
> لو لم تسقط طائرة د. جون قرنق ، كان يمكننا أن نسمع نفس هذه العبارة.
(2)
> في السودان تغيرت كل الأشياء.
> حتى عبارة «وزير العريس» تحولت إلى «العريس الوزير».
(3)
> لحل أزمة الخبز.
> قد يتم تحويل مواقف المواصلات إلى مواقع جديدة.
(4)
> قال المدير العام لنادي المريخ زكريا شمس الدين إن الزيارة التي قام بها يوم «الخميس» إلى سوق الأوراق المالية اطلع خلالها على النظم العامة لتحوّل الأندية الرياضية إلى مؤسسات وشركات مساهمة عامة وكذلك التعرّف على دور شركات الوساطة المالية.
> لا نعرف بعد أن يتحول المريخ إلى شركة مساهمة عامة سوف يظل محتفظاً باسمه «المريخ» أم سوف يتحول إلى اسم «تركي» جديد.
> لا أعتقد أن اسم «أوكتاي» التركي يصلح لأن يكون اسم نادي كرة قدم.
(5)
> وسائل الحصول على أي خدمة في السودان.
> «أ» الوقوف.
> «ب» الدفع.
(6)
> عندما أسمع إشادات بوزير الصحة الولائي بروفيسور مأمون حميدة.
> أردد في نفسي مقولة عكير الدامر «هو يسوي الغلط وأنا اسوي كتر خيره».
(7)
> فكرة «تنحي» الصادق المهدي ..فكرة جميلة جداً.
> لكن عادة السيد الصادق المهدي لا ينفذ أفكاره.
(8)
> إذا أجيز …قانون الصحافة الجديد.
> أقترح أن يفتح اتحاد الصحفيين ومجلس الصحافة فرصاً أكبر للصحفيين لتسيير قوافل»صحفية» للتنقيب عن «الذهب».
(9)
> إذا لم ننعتق من مربع «السودان مؤسس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم».
> لن نحقق إنجازاً.
> حتى الوزير الولائي الرياضي الذي لم يكمل في وزارته 9 شهور ..يتحدث عن أن السودان مؤسس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم.
> ثم نفشل في تأسيس «المدينة الرياضية».
(10)
> ليس بالضرورة أن تكون»فيلسوفاً» لتصبح «فيلسوف».
> كل الفلافسة الحديثين اكتسبوا فلسفتهم تلك بالواسطة.
(11)
> جاء في امتحان طلاب الصف السابع في إحدى مدارس الأساس..هذا:
> اكتب موضوعاً إنشائياً عن استقلال السودان دون أن تعرج للتنقيب عن الذهب في شمال السودان.
(12)
> لماذا نحن ..نعترض ونغضب ..ونقول إن الحكومة لها في حكم السودان أكثر من 29 سنة؟.
> بنفس الفهم ..المعارضة لها 29 سنة في المعارضة.
> أعتقد أننا نحتاج إلى أن نغيّر المعارضة.
(3)
> نزل معاش.
> صار يحمل مقعده»الوثير» ويجلس أمام البيت في الخارج.
> كتب مذكراته.
> ثم وجدوه «ميتاً» في مقعده «الوثير»… وصوت إذاعة لندن يداعب الأثير …»هنا لندن» – وهو في أحد أحياء أم درمان الطرفية.

اضغط هنا للانضمام لقروبات كوش نيوز على واتساب

قروبات كوش نيوز الإضافية



زر الذهاب إلى الأعلى