الواقفون من الشمال (العزة والشموخ والصبر)

(1)
> يبدأ العد التنازلي.
> منذ أن تدخل يديك في جيبك الخلفي.
(2)
> بعض الصور التي تنشر في الصحف هذه الأيام.. ابتساماتها عريضة.
> عريضة جداً.
> كأننا في فصل الربيع.
(3)
> لا تقلق كثيراً.
> كل الذي تعاني منه (شوية تمزق في العضلة الديمقراطية).
(4)
> سوف نتفق يوماً.
> إذا اختلفنا بأدب.
(5)
> الضجر.
> هو أن تذهب الى (الباب) وتجد (سيد اللبن).
(6)
> الشرفاء.
> لا يحتاجون الى ديباجات دبلوماسية ..لتعرفهم.
> ولا يحتاجون كذلك أن يكونوا في المقاعد الأمامية.
> عادة هم يجلسون في المقاعد الخلفية.
(6)
> أن تذهب الى عملك في المواعيد الرسمية.
> ذلك يعني أنك متضجر في البيت.
(7)
> دائماً يكون غلطان المرحوم.
> إذا كان الطرف الآخر مسؤول أو رجل أعمال.
(8)
> عندما تضيق بالرأي الآخر.
> هذا يعني أنك حين خلعت ضرس العقل..خلعت (العقل) معه.
(9)
> الأفق الواسع.
> هو أن تطلب (الساخن)..قبل (البارد).
(10)
> الوطن يسع الجميع.
> حتى الذين تضيق عليهم ملابسهم.
(11)
> لا تحاول أن تفهم شيئاً.
> يجعلك تغيّر الشارع الذي تسير فيه.
(12)
> في موقف الخرطوم.
> إذا وجدت مقعداً..فإنك لن تفقد شيئاً غير (محفظتك).
(13)
> الإشاعة..أسرع من الحقيقة.
> لأنها تحسن اختيار صاحبها.
(14)
> الكلمة الطيبة.
> سابقاً كانت (جواز سفر).
> الآن أضحت (رقم وطني).
(15)
> السياسي الشاطر.
> يمكن أن يكون ممثل جيد.
(16)
> طريق التحدي.
> ينافس الطيران السوداني..في السرعة- والموت.
(17)
> كل الذي يمكن أن تحارب به (سيد البيت).
> هو أن تغلق هاتفك الجوال.
(18)
> حاول أن تقف مرة أخرى.
> ذلك أفضل من الجلوس.
(19)
> كان يظهر فقط.
> عندما يكون هناك افتتاح كوبري جديد.
(20)
> تعلم الصمت.
> لأن الصمت.. هو اللغة الرسمية للحقائق.