أبرز العناوينأخبار

دقش: أنا لا أجيد (الدهنسة) و(التزلف) ولكن موصل سماعتي بالرئيس

قال الدكتو إبراهيم دقش الإعلامي الشهير في حوار صحفي أجري معه عبر صفحات صحيفة الأخبار يوم الخميس، رداً على سؤال دقش غير مرحب به في عالم الإسلاميين ؟ قال في معرض رده على السؤال لأنني لا في الحركة ولا الحزب وعامل مسافة بيني والآخرين ولا أجيد (الدهنسة) ولاالتزلف ولكن موصل سماعتي بالسيد الرئيس .
وفي رده على سؤال عن سبب فصله رد قائلاً : للمحاور صديق دلاي والله يا دلاي لحدي الأن أنا ماعارف فصلوني لشنو.
وقال صديق دلاي في السؤال التالي لم نسمع بتسليمك سيارة الحكومة بعد فصلك ؟ قال دقش: ( بنبل شديد طلبوا من تلك الجهة أن لا يسألني أحد حتى لو “كسرتها” ).
وفي نفس السياق حاصره المحاور بسؤال مباغت قائلاً : لكن الصحيح تسليم سيارة الحكومة كما فعل قبلك وزير المعادن مثلاً ورجع بتاكسي؟
تابع دقش قائلاً: وزير المعادن في بيته سيارات ، وأنا لا أملك عجلة في بيتي .
وفي سؤال آخر طرح من قبل صديق دلاي بالقول ،هي مقياس؟
رد دقش بطرافته المعهودة ..هي خلاص بقت على سيارة (مفروض أرجع حاجات كتيرة )
وعن السياسي المحترم والكبير الذي قال لـدقش ( بل راسك)
قال المحاور :عمنا السنوسي مسك ملف العلاقات الأفريقية ؟
والحديث لدقش : سمعت أنه سأل من الممسك بملف النيباد ، فقالوا له دكتور دقش فعلق ( خلاص نداقش معاهو)
وبعد ذلك ؟
اتصل بي سياسي محترم وكبير قال لي (بل راسك)
كيف أخبرك القصر بالفصل ؟
الساعة (9) ونص ضربوا تلفون بمواعيد في القصر ، وفهمت لا حقا أن الطبخة كانت بليل الجمعة والسبت ولاحقا عرفت (أصل الحكاية) تم عرض التقرير الخطأ للسيد الرئيس وفيه البلاوي كلها .. برلمان البصمة ، وعدم استقلال القضاء ، ودي كلها حذفتها وكتبنا تقريراً مختلفاً ولكني لم أخبر القصر بتلك القصص .
وبتوقيت الـ(9) والنصف أخبروني بأن القرار سيذاع الواحدة ظهراً ،وقالوا أحسن نكلمك قبل أن يذاع ،وانتظرت جواب الشكر حتى الواحدة ظهراً.
(ولي يوم الليلة ، لم أقابل الرئيس ولا بكري )
سعيت دون جدوى ؟
(علي الطلاق ماسعيت ولن أسعى)
الخرطوم(كوش نيوز)

اضغط هنا للانضمام لقروبات كوش نيوز على واتساب

قروبات كوش نيوز الإضافية



زر الذهاب إلى الأعلى